في فصلٍ جديدٍ مشوّق من مانجا "الانحدار المطلق"، يواصل البطل "المبارز الذي لا مثيل له" رحلة انتقامه بعد أن عاد عبر الزمن بفضل "تقنية الانحدار العظيم". يبدأ الفصل بمشهدٍ جليل يظهر فيه البطل بهالةٍ من القوة والحكمة، ونظرةٍ ثاقبةٍ تُخفي وراءها عزمًا لا يلين. يتردد صدى كلماته القليلة ولكنها قوية: *"لقد عدت."* يُقطع المشهد لننتقل إلى قصرٍ فخم، حيث يتحرّك البطل بثقةٍ وسط ممراته الحمراء، متذكّراً الخسائر الفادحة التي تكبّدها - عائلته، أصدقائه، وحياته. تأخذه ذكريات الماضي الأليم، ويُصمّم على تصحيح الأخطاء والانتقام ممن دمّروا حياته. يظهر بعد ذلك مشهدٌ للبطل وهو يواجه خصمه اللدود، وتتبادل النظرات الحادة بينهما، كأنها صواعقٌ كهربائية تُنبئ بمواجهةٍ حامية. يُظهر تعبير وجه البطل تصميمه الذي لا يلين على تحقيق هدفه، بينما يُخفي الخصم وراء ابتسامته ثقةً زائفةً تُخفي قلقه من قوة البطل المتجدّدة. يَظهر البطل وهو يُحاور حكيماً عجوزاً ذو لحيةٍ بيضاء طويلة، ينهل من خبرته وحكمته، ويستقي منها خططه المستقبلية. ينصتُ البطل بإنصاتٍ تامّ، مدركاً أهمية كلّ كلمةٍ ينطق بها الحكيم. في مشهدٍ لاحق، نرى البطل وهو يتدرّب بجدّ، يُصقل مهاراته القتالية لتصبح أكثر فتكاً. تُظهر الصور سرعة حركاته ودقّتها، تعبيراً عن قوّته المتنامية وعزمه الذي لا يلين على سحق أعدائه. يصل الفصل إلى ذروته في مشهدٍ درامي، حيث يُواجه البطل أحد أعدائه في معركةٍ ملحمية. تتطاير الشرر من اصطدام سيوفهما، وتشتعل النيران من حولهما، في رمزٍ لحرارة المعركة وضراوتها. يتخلّل المعركة مشاهدُ تُظهر ذكرياتٍ مُؤلمة للبطل عن ماضيه المُحطّم، مما يُزيد من شحنته العاطفية وعزمه على الانتقام. بعد معركةٍ شرسة، ينتصر البطل في النهاية، مُعلناً بداية عهدٍ جديدٍ من القوة والانتقام. ينتهي الفصل بمشهدٍ للبطل وهو يُغادر المكان، حاملاً معه ثقل ماضيه وعبء انتقامه، مُتطلّعاً إلى مُستقبلٍ جديدٍ مليء بالتحديات والمواجهات.